الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية
[التوقيف ص 597، والقاموس القويم للقرآن الكريم 2/ 148].
والكشح: ما بين الخاصرة إلى الضلع والخلف. [التوقيف ص 4- 6، ونيل الأوطار 4/ 178].
والنساء والنسيئة- بالمد-: هو التأخير، ومثله النّسأة- بالضم-، ومنه في الحديث «أنسا الله في أجله». [النهاية 5/ 44]: أي آخره. وقوله تعالى: {إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيادَةٌ فِي الْكُفْرِ} [سورة التوبة: الآية 37]، وقيل: هو الدين بالدين، قال الشيخ ابن عرفة- رحمة الله-: وحقيقته بيع شيء في ذمة بشيء في ذمة أخرى غير سابق تقرر أحدهما على الآخر. [النظم المستعذب 1/ 243، وشرح حدود ابن عرفة 1/ 348].
قال الفيومي: مقدم أعلى الظهر مما يلي العنق، وهو الثلث الأعلى، وفيه ست فقرات. وقال أبو زيد: الكاهل من الإنسان خاصة، ويستعار لغيره وهو ما بين كتفيه. وقال الأصمعي: هو موصل العنق، ويقال: (كأهل الرجل مكاهلة): إذا تزوج. [المصباح المنير (كهل) ص 543، ونيل الأوطار 8/ 209].
المنجم والمتنجم: هو الذي ينظر في النجوم يحسب مواقيتها وسيرها. العراف: هو من يدّعى معرفة الشيء المسروق ومكان الضالة، فهو يزعم أنه يعرف الأمور بمقدمات أسباب. [لسان العرب (كهن) 6/ 50، 3949، 4358، والتعريفات ص 160، والتوقيف ص 597، والكليات ص 773].
قال الراغب: وهي متعارفة في كل ذنب تعظم عقوبته. وفي الاصطلاح: قال بعض العلماء: هي ما كان حراما محضا شرعت عليه عقوبة محضة، بنص قاطع في الدنيا والآخرة. وقيل: إنها ما يترتب عليها حد أو توعد عليها بالنار، أو اللعنة، أو الغضب. وهذا أمثل الأقوال. [المفردات ص 421، والقاموس القويم للقرآن الكريم 2/ 151، والموسوعة الفقهية 27/ 18]. |